لم يعد بامكان عمليات التدريس والتعلم في القرن ال 21 الاقتصار على أن يكون تقليديا موجها لطالب متلق للمعلومات فقط بدون مشاركته الفاعلة في هذه العملية. تقع مسؤولية استخدام التكنولوجيا في تقيم وتحفيز والمشاركة بالتعلم على كل من المعلم والمتعلم على حد سواء.
تهدف ورش العمل إلى رفع كفاءة معلمي وطلبة التعليم والتدريب التقني والمهني وإلى توفير منصة لتبادل الخبرات والأدوات العملية
في مجل دعم الابتكار والمبتكرين.
خلال طبعة عام 2017، تم عقد ورشتي عمل تفاعليتين بهدف إدخال أحدث التقنيات في مجال التعليم. الورش المطبقة كانت التالية:
وأعرب المشاركون في ورش العمل عن تقديرهم الكبير لحلقات العمل وعلقوا على أهميتها حيث أشادت احدى المعلمات بورشة العمل حين قالت:
" لقد كانت ورشة العمل مفيدة جدا بالنسبة لي اذ تسني لي أن أتحاور مع خبير استطاع أن يشاركني بمعلومات مستخلصة من تجربته في أحدث التكنولوجيا المستخدمة في التعليم. "